نتائج البحث: الجسد الأنثوي
كتبت هيلين سيكسوس مرةً "على الكتابة النسائية أن تنصرف إلى الجسد، والاقتصار عليه، داعية الكاتبات إلى وضع أجسادهن في كتاباتهن". والسؤال: لمن، ومن أجل من تكتب المرأة؟
لماذا تُعامل المرأة الشاعرة كمواطنة درجة ثانية في عالم الشعر والكتابة؟ ولماذا يتم التفريق بين الشعر الذي يكتبه الرجل، والشعر الذي تكتبه المرأة؟هل الشاعرات يُعاملن بنوع من التمييز من قبل القارئ، أو الناقد؟
لا بد من النظر إلى منبع الشعر كأداة نسوية تستخدمها الشاعرات حيث لا يكتب أحدٌ بالنيابة عنهن، باعتبارهن الأمهات والأخوات والزوجات والبنات اللاتي يتعرضن، ككل النساء في العالم العربي، لأنواع واسعة من التمييز والظلم وهضم الحقوق، وليس شاعرات وحسب.
قبل عصر الهاتف الذكي والتطبيقات التواصلية كان الحب أشبه بملحمة أوليس، وتبادله يتم بالرسائل، ووساطة الصبي أو العجوز "مرسول الحب"، والقبلات فيه أندر من التوجه للحج، واللقاءات يحجبها الليل وخلوة الأزقة والسطوح، ويحفها الخوف من الفضيحة أو العار.
في العقدين الماضيين من هذا القرن، وفي غمرة الطوفان الروائي، أخذت الجنسانية تحضر وبقوة في الأعمال الروائية العربيَّة، وخصوصًا في الأصوات الشبابية الجديدة. وتنبغي الإشارة هنا إلى أن الأمر بدا كأنه لوثة بعض الجوائز، ولوثة بعض الترجمة.
مع أحداث الربيع العربي نهاية عام 2010، عاد مفهوم الجندر إلى الصدارة مجددًا كأحد مطالب العدالة الاجتماعية، بعيدًا عن الصورة النمطية التي حصرته طويلًا ضمن ثنائية المرأة ـ الرجل. وتبيّن الدراسات الحديثة أن مسألة الجندر وجدت طريقها نحو فضاءات متنوعة.
الفن بالنسبة للفنان الفلسطيني محمد صالح خليل ليس مجرد وسيلة للتعبير عن الانفعالات الداخلية، أو تصوير الواقع المحيط، بل تصبح الأساليب الفنية على تنوّعها، والمواضيع على اختلافها، سواء كانت سياسية أم وجودية، أم غيرها، مداخل ضرورية لسلوك دروب الفن.
قسمت "فوات الموسوعة" لخير الدين الأسدي (1900 ـ 1971) المكونة من ثمانين صفحة، إلى أربعة أقسام، انتزعت من "موسوعة حلب المقارنة" المكونة من سبعة أجزاء واسعة وشاملة، لما ضمته من شتائم وبذاءات، ووصف للأعضاء الجنسية والأفعال الجنسية المتنوعة.
السايبورغ هو كائن يتكون من مزيج من مكونات عضوية وبيو ـ ميكاترونية. نحت هذا المصطلح العالمان الأميركيان مانفرد كلاينز، وناثان كلاين، في عام 1960. والسايبورغ ليس شخصًا بالضرورة، بل قد يكون حيوانًا، أو أي شيء آخر على قيد الحياة.
تستضيف صالة الفن في مدينة هامبورغ الألمانيَّة فعاليّات معرض "المرأة القاتلة" Femme Fatale. يتناول المعرض بشكلٍ دقيق أكثر من 200 عملٍ فنيّ، كلّها من كلاسيكيّات الأعمال الفنيّة العالميّة. زاوية التناول هي إظهار الطريقة التي رسم بها الرجالُ النساء.